المهاتما غاندي أحد الذين دفعوا حياتهم ثمناً للمبادىء نتيجة انفصال باكستان عن الهند واندلاع الاضطرابات التي راح ضحيتها آلاف من المسلمين والهندوس . وطالب غاندي الهندوس باحترام الأقلية المسلمة ، لكنه اغتيل في 30 يناير 1948 .
* ولا ننسى جريمة اغتيال أنديرا غاندي عندما طالب حزب أكالي دال السيخى بمنح الحكم الذاتي لإقليم البنجاب في ثمانينات القرن الماضي . حاولت رئيسة الوزراء أنديرا غاندي إضعاف شعبية حزب أكالي دال في الإقليم بتشجيع المنافس الرئيسي له وسط السيخ وهو الواعظ الأصولي السيخى سنج بندرانوال.
- وسرعان ما أنفلت بندرانوال من سيطرة أنديرا غاندي عندما بدأ أنصاره في شن هجمات إرهابية ضد الهندوس في البنجاب . واضطر الجيش الهندي إلى اقتحام المعبد الذهبي في 5 يونيو 1984 وتم قتل ألف شخص من السيخ من ضمنهم زعيمهم بندرانوال. وكانت إحدى نتائج هذه الأحداث اغتيال رئيسة الوزراء أنديرا غاندي في 31 أكتوبر 1984 بواسطة أحد أفراد حرسها الخاص الذي ينتمي إلى طائفة السيخ
ابراهام لينكولين
أعلن إبراهام لينكولن أن جميع العبيد أحرار دون دفع تعويضات لملاكهم فاغتيل في واشنطن عام 1865م